Recent Updates
All Countries
  • ما لفرق
    ما لفرق
    0 Comments 0 Shares 9 Views 0 Reviews
  • #تفاح_السويداء يعتبر من أفضل أنواع التفاح وأجودها.
    يتميز بصلابته وطعمه اللذيذ الذي يختلف عن أي تفاح اخر، بالإضافة إلى قدرته على الحفظ لفترة طويلة.
    #تفاح_السويداء يعتبر من أفضل أنواع التفاح وأجودها. يتميز بصلابته وطعمه اللذيذ الذي يختلف عن أي تفاح اخر، بالإضافة إلى قدرته على الحفظ لفترة طويلة. 🍏🍎
    1 Comments 0 Shares 32 Views 0 Reviews
  • 0 Comments 0 Shares 36 Views 0 Reviews
  • 00:00
    00:00
    Like
    Love
    2
    0 Comments 0 Shares 69 Views 0 Reviews
  • Read more
    مقام شيحان 🇸🇨 عندما تذهب إلى السويداء وقبل وصولك إلى مدينة "شهبا" يستقبلك تل شامخ بقدمه تغطيه أتربة بركانية  يتربع على قمته بناء شاهق شيد عليه مقام يسمى مزار "النبي شيحان" وهو أحد أولياء الله الصالحين تزوره الناس تبركاً فيه وللدعاء فيه وذلك لأنه الداعوت فيه مستجابة، تصعد له عبر طريق زفتي على شكل "زكزاك" تصل إليه تتلمس تربته البركانية، تقف تنظر باتجاهات مختلفة تشعر بحكايا وأخبار تاريخية وحضارات منسية. 💥وعن تسمية التل بمقام "تل شيحان" «منذ القديم والناس تعتقد أن ولياً من الأولياء الصالحين سكن قمة "تل شيحان" ومقام "شيحان" يعتقد أن من سكن تله هما "شيخان" كانا يتعبدان الله عزو جل في أعلى القمة، ولما ارتحلا عن الدنيا ومع مرور الزمن سمي "بشيحان" بدل "الشيخان"، خاصة أن البلاد مرت بغزوات متعددة اللهجات ومخارج حروفها تحمل الإدغام تارة والتحويل الحرف تارة أخرى، لذلك يعتقد أنه تم تحويل من "شيخان إلى شيحان"، ولكن من المعروف بين الأوساط الدينية أنه مقام مبارك من المقامات المقدسة، وفي كل أسبوع يتم زيارته من رجال الدين، وقد سعى الخيريون والمتبرعون بإشادة بناء تجاوزت كلفته المليون ليرة سورية في ذلك الوقت إضافة إلى طريقه الاسفلتي الذي قامت به بلدية "شهبا" حتى يستطيع زواره الوصول إليه بأمان». #شهبا #شيحان #سويداء #مقام
    Love
    4
    1 Comments 0 Shares 122 Views 1 Reviews
  • *مقام مولاي بهاء الدين*
    *مقام مولاي بهاء الدين* يقع في قرية مصاد جنوب مدينة السويداء وهو من المواقع الروحية التي يزورها العديد من الناس من مختلف الأماكن سواء كان ذلك للصلاة أو للتبرك  يعتبر المقام مركزاً روحياً حيث يُقام فيه بعض الشعائر الدينية التي تجمع بين اتباع الديانات المختلفة في المنطقة  وبالإضافة إلى كونه وجهة سياحية وثقافية يعكس المقام جزءاً من التاريخ الديني الفني لسوريا 1) نشأته ومكانته...
    Love
    3
    1 Comments 0 Shares 119 Views 0 Reviews
  • https://www.facebook.com/reel/640318112269478
    https://www.facebook.com/reel/640318112269478
    0 Comments 0 Shares 147 Views 0 Reviews
  • Read more
    حجرة سيدنا الشيخ صالح مصطفى الكحال الشهير بالجرماني... #جرمانا - سوريا ولد الشيخ العالم الجليل صالح الكحال في زقاق بركة وحطاب بالقرب من باب الجابية بدمشق سنة ١٢٤٠هـ ١٨١٩م من أبوين فاضلين والدته السيدة الفاضلة سعدة الخطيب ،أما زوجته فهي السيدة العفيفة أم محمد بدور بنت مصطفى رافع تولد ١٢٥٠هـ وتوفيت وهي بنت طاهرة قال رحمه الله عند وفاتها " الله يرحم هذه البنت ، لم أر منها أيّ فعل منكر أو غريب" (وبهذا لم يكن للشيخ الجليل أي ذرية من بعده) انتقل الشيخ الجليل من دمشق وعاش بقية حياته بين أهله في جرمانا حيث عمل في صناعة الحُوص (السلال) فكان مثالاً للمؤمن الصادق بكسب رزقه الحلال وكان الشيخ صالح تقياً إلى الله تعالى بالحكمة والموعظة الحسنة زاهداً بالدنيا وزخارفها مزوداً بالعلم والتقوى نهل المؤمنون من علمه الشيئ الكثير ومن أخلاقه ما أضاء لهم درب الحياة يروى ان الشيخ ابو حسين ابراهيم الهجري زار مع بعض المشايخ الموحدين بلدة جرمانا وصادف أولاداً صغار يلعبون في الطريق وبينهم الشيخ صالح الكحّال ولمّا رأى الفتى صالح كوكبة المشايخ الأطهار انفرد ولاذ بنفسه واختبا وراء جذع شجرة جوز حياءً منهم. فتقدّم اليه الشيخ ابراهيم الهجري وتفرّس فيه ووضع يده المباركة على رأسه الشريف وقال لمن حوله من أهل البلدة بعد ان تلا عليه آية من آيات الذكر الحكيم: "إحتفظوا بهذا الغلام فإنه سيكون اصلح اهل زمانه كان الشيخ صالح علم من أعلام الورع والتقوى عند الموحدين الدروز ومن اكابر المشايخ والأعيان العارفين ورأس الورعين وصاحب الإشارات العالية والهِمم السامية والأنفاس الصادقة والكرامات الخارقة والمقامات الجليلة, والمكانات الرفيعة. كان من أبرز شيوخ الموحدين بالرغم من أنه لم يتولى اي مركز قيادي. ولم يسعَ يوماً لثروة او سطوة او نفوذ لكن عظمته تكمن في طبيعة شخصيته وفي ايمانه العميق بالله عز وجل وحبّه وتفانيه في الذات الإلهية. وقد عُرف بين قومه بالنزاهة المطلقة واشتهر بالصدق والأمانة والزهد والعبادة كان يعتمر بعمامة بيضاء ويرتدي قمبازا أزرق غامق وعباءة على كتفيه. لم يكترث يوما بملابسه لكنه كان يحرص كل الحرص على نظافتها. له مواقف وأعمال كثيرة تشير الى ايمانه وذكائه وورعه وتقواه تحدّث عنه الكاتب مارون عبود قائلا :" الشيخ ابو محمد صالح من جرمانا كان يوزع غلة أراضيه على الفقراء ويعيش من ثمن السلال التي كان يصنعها هو ويبيعها في دمشق فلم يمد يده الى حاصلاته لأنه لم يتعب في استثمارها. ورُوي عنه ان رجلا من السويداء كان عليه دين لأحد سكان دمشق وقدره ثلاثون مجيدية بموجب سند مكتوب. ولم يتمكن الرجل الفقير من وفاء دينه فحضر الى التاجر ليعتذر منه معترفا بتقصيره. وبعد ان ياس التاجر من الحصول على نقوده قال له إذهب الى الشيخ ابو محمد صالح الجرماني وادعوه ان يدخل حانوتي ويبارك في رزقي وأنا اسامحك بالنقود. فذهب إلى المدينة ودعا الشيخ فلبّى طلبه بكل تواضع بعد ان حذّره بقوله :" إياك ان يكون معك مصاري وتزل معه". قال المدين صدّق ما معي .. التكملة في المنشور التالي
    Love
    4
    2 Comments 0 Shares 216 Views 0 Reviews
  • Love
    1
    0 Comments 0 Shares 235 Views 0 Reviews
  • Love
    1
    0 Comments 0 Shares 236 Views 0 Reviews
  • Love
    1
    0 Comments 0 Shares 234 Views 0 Reviews
  • Read more
    كلمة سر متداولة بين شباب #السويداء خارج الديار، وكانوا يتعارفون من خلال ذكر لغز بينهم وهو اسم #حبقة حبقة نعيم من سيدات السويداء هي المجاهدة والندابة والشاعرة التي غنى لها مطرب الرجولة "فهد بلان". مدونة وطن "eSyria" التقت بتاريخ 13 حزيران 2016، المحامي "نضال نعيم"، فتحدث عن سيرة عمته المجاهدة "حبقة أنيس نعيم" بالقول: «ولدت في مدينة "السويداء" عام 1905 وحيدة وسط أربعة شبان لهم بصمتهم في المجتمع المحلي، كانت البلاد ترزح تحت نير المحتل العثماني، والعائلة تنوء تحت نير الفقر والحاجة كسائر العباد، وعندما تفاءل الجميع بالثورة العربية الكبرى، وبأن القادم أحلى؛ جاءت "فرنسا" لتدفن أحلامهم بالطين، غير أن المجاهدين خرجوا من معاقلهم، وفتحوا أبواب جهنم على المحتل الجديد. كانت عمتي "حبقة" المعروفة بين العامة بـ"أم نواف" تكافح وحيدة، والجميع يعرفون ما فعلته في تلك الفترة التي كانت فيها شابة متحمسة لا تعرف للخوف مكاناً، ويقال إنها في الثاني من آب عام 1925 خرجت إلى شوارع مدينة "السويداء" لتحض الشبان على الالتحاق بالثوار الخارجين إلى أطراف "المزرعة" لملاقاة جحافل القوات الفرنسية، وكانت تعطي الشاب الذي تصادفه متخلفاً "فوطة" كناية عن أنه امرأة ويجب أن يذهب إلى البيت، وبسبب فعلتها هذه تحمس الكثيرون من الشباب والتحقوا بالثوار». ويتابع: «في ذلك اليوم حملت الماء والخبز ومضت باتجاه "المزرعة"، والتقت عدداً من الثوار على الطريق، ومنهم ابن عمها الشهيد "كاين نعيم" الذي طلب منها العودة إلى البيت، فوعدته بالعودة، وأكملت طريقها لتعالج الجرحى وتطعم الجائعين وتسقي العطاش، الله يرحمها كانت رمز للبطوله والاصالة.
    Love
    4
    0 Comments 0 Shares 293 Views 0 Reviews
More Stories